16 إحساسا تعيشه بعد أن تنفصل عن "حبيب نرجسي"

16 إحساسا تعيشه بعد أن تنفصل عن "حبيب نرجسي"
16 إحساسا تعيشه بعد أن تنفصل عن "حبيب نرجسي"

إن إختيار الشخص الخطأ شريكا لنا في حياتنا العاطفية أمر كارثي لما يتركه على صحتنا النفسية و العقلية من شوائب و سلبيات فما بالك لو كان هذا الشخص نرجسي يعتقد أن الفلك يدور حوله. فإذا كنت تشعر بمعظم هذه الأحاسيس السلبية فتأكد بأنك كنت في حضرة النرجسي :

1. ملازمة الخوف إياك رعبا من ملاحقته إياك فلا تتحرك إلا و عينيك فوق كتفيك خوفا من أن يتعقب أثرك و ينتقم لنفسه.

2. الإحساس الدائم أنك لن تعود أبدا الشخص نفسه قبل التعرف إليه جراء الألم الذي قد يصبح ألما جسديا مثل ضيق الصدر ..

3. فقدان الثقة بالنفس حيث أنك تصغي إلى كل الناس إلا لنفسك فلا تستطيع إعادة بناء ثقتك بذاتك مهما حاولت لوقت طويل.

4. فقدان الإحساس بالكرامة و عزة النفس حيث أنك ستشعر أنك قد فقدت نفسك و ذاتك لتضمحل و تندثر تحت رحمة غيرك.

5. تواتر و توالي رؤية الكوابيس المزعجة بعد أن تنام باكيا جراء ما ذقته منه من عذاب لتستفيق مترجيا إياه أن يتوقف.

6. الإفراط في التحسس حيث أن أحاسيسك تصبح معرفة للغاية أي كلمة أو فعل بسيط بريء قد يؤثر عليك كثيرا.

7. معاناة أزمة الثقة حيث أن جميع من هم حولك بالنسبة إليك ليسوا أكثر من كائن يهدد وجودك و سعادتك و راحتك.

8. محاولة إخفاء الحزن و الألم الداخلي و اصطناع السعادة و التخفي وراء قناع الابتسامات المزيفة لتغطية ما بك من غدر.

9. نسيان كيف تكون السعادة و الطمأنينة عن حق فأنت قد عشت في حرمان من هذه الأحاسيس الطيبة لوقت طويل.

10. أخذ الحذر دائما حتى عندما لا يستأهل الأمر حذرا خوفا من الوقوع في نفس المعاناة  حتى في علاقاتك العائلية،الاجتماعية .

11. محاولة إبعاد الأشخاص الطيبين و القريبين منك و الذين لن يفكروا حتى في أذيتك عنك ظلما و تعسفا.

12. الإحساس الدائم بأنك محط أحكام مسبقة و أنك تعطي صورة سلبية في أذهان الآخرين فقد تعودت أن تكون غير كاف.

13. الحاجة المتواصلة لشخص آخر لتذكيرك أنك تلك المرحلة قد مرت و أن كل شيء قد إنتهى و أنك حر طليق غير محبوس.

14. الإعتذار المتكرر عن أبسط الأشياء دائما فأنت تشعر أنك السبب في اي شيء سلبي يحدث حولك حتى و لو لم يكن ذنبك.

15. الإحساس بالحاجة إلى شخص يفي بوعده لك و عدم النكث بأي وعد يقطعه لك مهما كان بسيطا فتلك التفاصيل تصبح مهمة.

10 تصرفات تدل أنه لم يعد يحبك ! 

16. إستصعاب فكرة الوقوع في الحب من جديد فبعد مثل هذه العلاقة ستشعر أن الحب صفحة و طويتها، تذكر دائما أن هذا غير صحيح بالمرة.

إرسال تعليق

Post a Comment (0)