14 علامة لتوأم الروح المزيف: كيفية التعرف على الحب السام

14 علامة لتوأم الروح المزيف: كيفية التعرف على الحب السام.

مرحبا بكم أيها الرائعون: 

توأم الروح هو الشخص الذي تجد الروح فيه سلامتها وطمأنينتها ويجد فيه القلب راحته توأم الروح هو تلك الذات الغائبة هو تلك الروح التي انفصلت عنها ذات يوم و كل ما عشته قبل ذلك كان ناقص إن الوقوع في الحب رزق. و أن تكون في علاقة مع توأم روح او توأم الشعلة هدية من السماء. 

لكن ماذا لو وقعنا في الحب مع توأم مزيف! و لتصحيح الأمور ، سأحدد ما أعنيه بـتوأم الروح المزيف:
فأنا أشير إليهم على أنهم شخص يقع في حبك ، وتعتقد أنه يمتلك كل الأشياء التي تريدها في رفيقك المثالي ، ولكن بدلاً من ذلك سوف يسبب لك الصداع على المدى الطويل.
و بالنسبة لي يجب أن تعرف كيفية التعرف على رفيق روح الزائف حتى تنقذ نفسك من البؤس مدى الحياة أو لتجنب تجربة طلاق غير سارة في وقت لاحق. 
وهنا أدرجت أدناه قائمة مفصلة بـ 15 علامة لتوأم الروح المزيف، كيفية التعرف على الحب السام:

1- مدمن جنس:
من صفات توأم الشعلة عند الإلتقاء أنهم ينجذبون لبعضهما البعض جسديا بشكل كبير و سريع حتى إن كان قد مر على تعارفهما مدة قصيرة و هذا الميل ينبع من كلاهما و ليس من طرف واحد فقط و يحفزهما الحب قبل الجنس...كما أن الشعور بالامان و السلام في جسد كل واحد منهما لا يفارقهما. لكن عند توأم الروح المزيف فأنت تشعر بالقلق و الخوف أكثر من الحب و الأمان، تشعر أن هذا الشخص لا يكترث لك سوى لرغباته الخاصة. تشعر بالنفور منه و بدون سبب، عند النظر في عينيه انت لا ترى الأمان بل حيوان يريد الإنقضاض على فريسته، إن كنتم متزوجين او لم تتزوجوا بعد فإنه عند رفضك للعلاقة الجنسية سيتبع التوأم المزيف 3 إستراتجيات خبيثة ليحصل على مبتغاه: 
• يشكك في حبك له و يبدأ بلعب دور الضحية و أنه مسكين واقع في غرام شخص لا يبادله الحب.
• ‏يهددك بالترك بعد أن علم مكانته في قلبك و إن من يتبع هذه الطريقة فإنه إما سيخونك يوما ما او يرحل عنك. و هنا علينا أن نفرق بين ذاك الشخص الخائف أن تتركه فيباشر بتهديدك بالترك و هذا نابع من ماضيه أين كان منبوذ أو وحيد معظم حياته حتى تعرف عليك و إن قوله سأتركك يقصد به إبقى معي أنا خائف.
لكن العلاقة السامة و التوأم المزيف فإن لم تخضع و تفعل ما يريد يلجئ لتهديدك بالترك...الأول يحبك و الثاني أناني لا يبادلك نفس المشاعر.
• ‏يجبرك على ذلك و قد يستعمل العنف و بعدما ينتهي من إشباع رغباته سيخبرك بكلامات لطيفة  فقط ليظمنك و لا تهرب منه. 
قد تخضع له لكن ستكون علاقة تتملكها مشاعر الأنانية و الأخذ أكثر من إعطاء الحب.
يقول أوشو في هذا الصدد: 
اذا نضرت الى علاقة بين زوجين في بداية زواجهما ستجد بان الحب يتكلم والجنس يستعد للهجومِ بهدوء.
هذا الحب مرتبط بالجنس فبمجرد مباشرة الجنس يتم نسيان الحب ويبدا العنف !!. 
والاهم هنا كيف تمارس الجنس بحب ؟!
فالحب الحقيقى لا يمهد لشئ.. لا ينتظر من المقابل شيء . هذا الحب لايظهر قبل ممارسة الجنس وانما بعده. انه ليس مقدمة بل الخاتمة . 
فكلما تعمقت اثناء ممارسة الجنس بالحب قل تاثير الجنس عليك وزداد الحب في داخلك .!!
ان تسمح لكَ زوجتكَ بممارسة العنف هذا ليس حُبا . لكن ان تعطيك النشوة في كل ثانية ذلك هو الحب .
فالحب الجنسي مباح للجميع (هجوم العاهرات) اما الحب الحقيقي متاح لمن هم فوق الانا..لمن لايبحثون عن الهجوم بل مشاركة المشاعر النقية!.

2- تشعر بالإختناق و تزايد في ضربات القلب:
توأم روحك الحقيقي يملأك بالطاقة و الفرح تشعر بالسعادة من حولهم، لكن توأم الروح المزيف بعد فترة يبدأ في إزالة تلك الطاقة الإيجابية منك عندما لا تسير الأمور بالطريقة التي خططوا لها، يبدأون في التصرف بشكل خسيس.
كما أن روحك قد تبعث لك برسائل أن هذا الشخص غير مناسب و تظهر هذه الرسائل:
•  ‏عند الخروج في موعد تشعر بعدم الامان و الراحة و هناك صوت في داخلك يقول لك أهرب!.
•  ‏تتزايد ضربات قلبك بشكل مفاجئ و مؤلم و إن تزياد خفقان القلب بشدة مع شعور طفيف و كأن إبرة تخترق قلبك هي رسالة من قلبك لك أنك مع الشخص الخطأ او تقوم بفعل خطأ.
• تشعر بتعب مفاجئ يعتري رجليك و عدم القدرة على التقدم و هذه راسلة من جسدك على أنك في طريق خاطئ.

3- أنت مصدر الأمان الذين يتغذون منه:
إن الشعور بالامان مع حبيبك أمر ضروري لعلاقة صحية و ينشئ هذا عندما تكون أنت من الأصل لديك امان تام مع نفسك أي أنك لست بحاجة للآخر لكي تشعر بذلك فأنت مستقل بذاتك ستطلب المساعدة من الآخر أجل، لكن لن يتحمل الآخر كل مصاريفك و مشاكلك و عيوبك بدون أن تقوم أنت بأمر لنفسك.
إن من لديهم نقص في الأمان مع أنفسهم سيتخذونك مصدر لتغذية أنفسهم، هم بدونك و لا شيء، ستشعر معهم و كأن طاقتك تسحب منك، كأنهم يلتصقون بيقاتك و يمنعون عنك التنفس، فهم يتبعونك في كل مكان و يجلسون على كتفك مثل الببغاء تتدفق الطلبات الكثيرة عليك سواء كانت مادية او حسية مثل "أخبرني أنك تحبني" ولا تتوقف أبدًا ، و إن كنت في العمل او مع أصدقائك او حتى نائم و لم ترد على إتصالهم ستجد 20 رسالة نصية متتالية و كومة من المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الصوتي الفائتة و يخلقون دراما من العدم كأنك لم تعد تحبني و تقوم بخيانتي و الكثير، الأمر أشبه بعادة يومية متكررة و بشكل كبير.
في النوع من العلاقات عليك بحمل خزان الأكسجين لأنك ستحتاجه للتنفس.

4- عليك أن تكون العبد المطيع:
يحب توأم الروح الزائف أن يسمع "نعم" ، لكنه يكره أن يسمع "لا". انت ليس لديك الحق في إبداء رأيك كما أنهم هم الأذكياء العارفون بكل شيء و أنت الغبي الذي ليس الحق في إبداء رأيه، هم اليد العليا و انت اليد السفلى و كل ما يقولوه أنت مجبر للقيام به حتى إن لم ترد ذلك الأمر أشبه بالإغتصاب تحت سقف واحد، لا يحفظون كرامتك، يميلون إلى إحتقارك و يقليلون من شأنك أمام أصدقائك و أفراد عائلتك، يميلون للشكوى منك و لعب دور الضحية و أنهم مجبرون على تحملك.

5- السرية:
إن توأم الروح الحقيقي يخبرك بكل تفاصيل يومه، و يخبرك بماضيه و ما يخطط له مستقبلا، و مشاكله و كل شيء يتعلق به، هو بكل بساطة لا يخفي عنك اي شيء بسيط كان او كبير هم يتجردون من كل شيء لك، يكشفون لك عن طبيعة ارواحهم و لا يتزيفون.
أما توأم الروح المزيف فإن الكشف عن كل شيء في قلبهم وعقلهم يمثل خطرًا لهم، فإخفاء حقيقتهم   يفيدهم ذلك في إخبارك بما تريد سماعه و يتشكلون على حسب ما تريده، يتصنعون شخصيتهم أمامك و يتحولون على حسب كل موقف. الأمر أشبه بمسرح و هم الممثلون و الأيام و الأحداث معك سيناريو و هذا ما يسهل عليهم التحول و التنقل في الشخصيات و إسماعك أكاذيب؛ إن هذه السمة سامة كما أنها تفتح أيضًا الباب للغش في الظروف المناسبة.
إن توأم الروح الحقيقي يحافظ على خط صحي من التواصل المفتوح. 

6- رغبة سريعة في الزواج:
تستغرق العلاقات الصحية بعض الوقت للتطور. إن إمكانية العثور على شريكك المثالي تستغرق وقت من البحث، فإن  قابلت شخصًا منذ مدة قصيرة و يبدأ في مناقشات جادة معك حول الزواج ، فاسأل نفسك سؤالًا مهمًا: "كيف يمكنه أن يعرفني جيدًا بما يكفي ليقرر قضاء بقية حياته معي؟" 
هناك صنفان من هذا النوع: الصنف الاول يطلبك للزواج ليغريك أنه جاد فتقدم له كل ما يطلبه منك و عند حصوله على ما يريد يتركك.
الصنف الثاني: الشخص الذي تعرف عليك للتو و يطلبك للزواج و العرس بعد شهرين او ثلاث و هو جاد و هذا من وجهتي نظري فإنه قد كانت له علاقات عديدة كثيرة في ماضيه و أشبع كل رغباته و الآن هو يشعر بالشبع فيفكر بالاستقرار و إنجاب الاولاد قد تقولون الأمر طبيعي و لا بأس لكن من لعب بالأخرين لا أرى فيه خير إلا إن ندم على أفعاله و رغم هذا فإن الزواج بسرعة ليس علامة حميدة فالشريك الآخر هو مسؤول عن 90% من سعادتنا المستقبلية فكيف يمكنه أن يعرفني جيدًا بما يكفي ليقرر قضاء بقية حياته معي!!.

7- سريع جدا للغفران:
هل تسألتم يوما لماذا شخص أنتم متأكدون من حبه لكم لكنه لا يغفر بسهولة! إن من يجد صعوبة في أن يسامحك قد يجد صعوبة حتى في مسامحة نفسه.
و لهذا من يحبك بشدة و قد أذيته مرة..مرتين و هذا امر يحصل في كل العلاقات سيجد صعوبة في عدم التصديق بفعلك ذاك، شدة عدم قدرته على النسيان تمثل شدة جرحك له و شدة حبه لك، لكن أن يكبر الخلاف و لا تغفر ابدا ليس حبا و لا ليس امر صحي ابدا. علينا تعلم الغفران لأنفسنا و الغفران للأخرين.
لكن ماذا عن التوأم المزيف و كيف يكون الغفران السريع دليل على زيفه؟! إن الغفران بسرعة ليس دليل على أنه مزيف بقدر ما أنه فعلٌ غير صحي، لأن الخلافات ستنشأ و تحدث الاشتباكات والتسامح بسرعة فقط لتجنب إنزعاج المواجهة لن ينهي المشكلة، بل سيؤجلها فقط. الروابط العميقة والحب الحقيقي لا تعيش من الرومانسية وأقواس قزح والقبلات. يجب أن نتعلم كيفية تجاوز العاصفة. و إن من يميل للهرب و الإنطواء بذاته عند كل مشكلة سيأتي يوم و يهرب للأبد لأنه بكل بساطة يخاف من المسؤولية أو أن سقف توقعاته في العلاقة معك مرتفع فلم يحسب يوم للمشاكل و أنها امر طبيعي فمع القليل من الضغط لن يتحمل و سيهرب للأبد.

8- يتحدثون فقط عن ما يحبون: 
أن يكون المرء إيجابي و ينظر للجانب المشرق أمر حسن، و أن تتحدث عن ما تحبه سيزيد جذبك لكل ما يسعدك و تحبه الى حياتك لكن مع شريك حياتك عليك أن تتحدث عن ما يزعجك فيه و في نفسك و إن قام بيؤلمك عليك أن تخبره. يميل البعض الى عدم إنتقاد الآخر لكي لا يحزن، هذا أمر جميل و يدل على الحب لكنه غير صحي و قد ينهي الأمر بينكما بفراق و يتحول الحب للكره.
فلنقل مثلا زوجة زوجها يميل الى أن يلقي ملابسه على الارض و هي في كل مرة تحملها و تغضب بشدة لكنها لا تنبهه على الأمر، سيتكرر الفعل و هي في كل مرة تغضب أكثر. مع الوقت و بدون وعي ستحول طاقة غضبها الى القيام بأمور تزعج الزوج و ستبدأ بالتقليل من تلبية رغباته..مع الوقت سيلاحظ زوجها تغيرها و قد يقوم بالمثل فتبدأ المشاكل و في كل مرة تتهرب هي من الإفصاح عن ما يزعجها، ليتحول الحب الى غضب و قد يأدي إلا فراق.
لكن الخطأ هو خطأ الزوجة فهي من لا تتكلم! التوقع أن يفهم شريكنا ما يجول في أدمغتنا أمر خاطئ و أن يعرف ما يغضبنا و ما نحبه بدون التحدث أمر مستحيل، فقد يكون ما يغضبك أنت عند الآخر أمر عادي جدا لهذا من الضروري التحدث عن ما يزعجك.

9- هم صنفان إما أنهم سعداء و مكملين أو انهم يحزنون فقط لأجلك و عليك:
يقولون من يضحك طوال الوقت و يخلق من العدم النكت التي تجعلك تتمرغ في الارض لديه حزن دفين أو مشكل عويص غارق فيه. و توأم الروح الحقيقي يخبرك بكل شيء يحزنه و يسعده، بينما يميل المزيف الى تصنع شخصية الكمال و أنهم سعداء و ماضيهم سعيد و مستقبل كله نور بإنتظارهم قد تمر سنين على معرفتكما لبعضكما البعض لكن لا تتذكر عليه يوم جاء ليخبرك بشيء يؤلمه! هناك شعور بداخلك يخبرك أن هناك خطب ما! 
أجل هناك خطب كبير إن معرفة مشاكل الأخر و ماضيهم تعطيك صورة على قوتهم و على مقدار تحملهم للمسؤولية و درجة تعلمهم من أخطائهم.

أما الصنف الثاني فهو من يبكي فقط لأجلك و عليك و هذا النوع من الناس يميل الى إرتداء الأقنعة على حسب الشخصية المقابلة لهم، إعرض عليهم مشهد حزين جعل كل سكان الارض تبكي و لاحظ تعبيرات وجههم، إن ذو الشخصية المزيفه ستفاجئ بملامحهم الباردة و خلو وجهه من اي تعبيرات مشاعرية، ثم إروي له حادثة بسيطة محزنة و كم كان يوما قاسيا عليك، ستلاحظ تغير مفاجئ في تعبيرات وجهه و حزن شديد يعتريهم و قد تدمع عينوهم حزنا عليك، هؤلاء ممثلون من الدرجة الاولى و ستكون كل أيامك معهم مزيفه.

10- غير متناسق:
في يوم من الأيام تشعر بأنك على رأس أولوياتهم ، وفي اليوم التالي تسقط من حياتهم. غالبًا ما تجد نفسك على حافة الانقراض.

11- لا يزال يحب مطاردة النساء / الرجال:
يقول كل الأشياء الصحيحة لتوضيح حبه لك ، لكنه يفعل العكس خلف ظهرك.

12- الهوس:
هناك الحب، وهناك العشق، وهناك الهيام، وهناك أيضا الهووس العاطفي الذي يخلط بين كل هذه الأنواع بطريقة صارمة. إن كنت تبحث عن الحب الحقيقي مع التوأم الحقيقي فعليك أن تفرق بين الإفتنان و الهوس.
تقديم الحرية لك و بين خنقك و جعل البيت سجنا لك.
و إن للمهوس بعض الصفات :
• الاقتراب لمسافة مزعجة منك بحيث يشعر بأنه يفرض سلطته وقوته عليك.
• الغيرة الشديدة ومحاولة ابعاد الآخرين عنك بطريقة مبالغ به.
• التهديد اللفظي بأنه سيقوم بالاعتداء عليك جسديا إذا قمت بالتحدث مع شخص أخر أو قام شخص أخر بالاقتراب منك.
• الاعتداء الجسدي غير المؤذي مثل الامساك باليد بطريقة قاسية أو الدفع بإتجاه الجدار لوقف حركتك أو شد الشعر.

13- الإفراط في العطاء:
يفعل كل شيء لجعلك سعيدًا دون طلب أي شيء في المقابل ولكن هل هذا هو الحال فعلا؟ توأم الروح الكاذب يعطي ويعطي ويستمر في العطاء لأنهم يخشون أن تهرب و هذا ما يحدث للكثيرين في فترة التعارف و الخطوبة، للأسف يخدعون بكمية الهدايا و المواعيد الغرامية و الاتصالات و الرسائل و عندما تغلق الأبواب و تتزوجون لن يكترثوا لك فقد حصلوا عليك و لن تستطيع الهروب،
لكن كيف نفرق بين من يعطي حقيقة و بين المزيف؟ العلاقة مع التوأم الحقيقي هي أخذ و عطاء أما المزيف فهي إما عطاء فقط او أخذ فقط لا وجود للتبادل فيها. 

14- الوقت و المسافة يضران الحب:
رفقاء الروح الحقيقيون يمكنهم تجاوز العاصفة عند الانفصال. يصبح الوقت الذي يقضيانه بعيدًا عن بعضهم البعض مهلة، وليس شجارًا ميدانيًا. إذا كنتما تحبان بعضكما البعض فسوف تشتاقان لبعضكما وتبذلان كل جهد لضمان أن يعرف الآخر مدى اهتمامك بهما.


يقول الصوفي جلال الدين الرومي: 
« القوة التي تضع حبات الرمان واحدة واحدة داخل قشرتها تعلم في أي قلبك تضعك فلا تقلق» 

صديقي إن توافقت أغلب العلامات معك فأنا هنا لأخبرك أن لا تقلق و أن تفكر بجدية في العلاقة، اما إن توافقت العلامات مع نفسك كشخص فأدعوك للتغيير فهذا ليس حبا حقيقيا.

إن كانت توافق العلامات معك إثنين او ثلاثة.. فسيكون من الظلم أن نقول أننا في علاقة سامة او شريك مزيف، الكل يخطئ و للكل مفاهيم خاطئة و فتح الحوار مع الطرف الأمر امر أفضل.
في انتظار قرأة أفكاركم النيرة في التعليقات كل الحب و السلام عليكم أصدقائي، كما انني سأكون سعيدة عندما تشاركون المقال على صفحاتكم في مواقع التواصل الاجتماعي.

إرسال تعليق

Post a Comment (0)