'النجاح لا يتحقق بالأمنيات و إنما بالإرادة تتحقق المعجزات.' - ليدي بيرد.
إن كنت تعتبر الدراسة من أولوياتك عليك أن تتبع روتينا دراسيا جديا. عندما يكون لك نظام معين تتبعه في دراستك تعمل بشكل أفضل و بنظام و تحقق إنتاجية أكثر.
تناول فطورالصباح ثم راجع رسائلك الإلكترونية الجديدة و أجب عنها ثم جهز قائمة مهامك لليوم.
قد يجعلك العمل في غرفتك تضيع وقتك لكن المكتبة تجعلك أكثر جدية و إنتاجية.
ممارسة الرياضة تجعلك تركز على ذاتك و يبقي على صحتك الذهنية.لا تستهن بها فهي أهم من الدراسة.
إن كانت لديك حصص دراسة إحضرها.إن لم تكن لك حصص دراسة لا تعد إلى البيت بل عد إلى المكتبة و أتمم مهامك الدراسية أو قم بتدويناتك أو أي شيء آخر. إن عدت إلى بيتك قد تخسر وقتك في الأكل و القيلولة أو على مواقع التواصل الإجتماعي و يمر الوقت عبثا.
إن كان الوقت باكرا بإمكانك مشاهدة فيلم أو تقضية الوقت مع العائلة و لكن لا تطل السهر لأن ذلك سيمنعك من الإستيقاظ باكرا في اليوم التالي.
هذا الروتين قابل للتغيير حسب الظروف لكن لا أحد مثالي لذا لا تقلق إن لم تتبعه أحيانا فهذا طبيعي.
إن كنت تعتبر الدراسة من أولوياتك عليك أن تتبع روتينا دراسيا جديا. عندما يكون لك نظام معين تتبعه في دراستك تعمل بشكل أفضل و بنظام و تحقق إنتاجية أكثر.
1.إستيقظ السابعة صباحا على الأقل:
تناول فطورالصباح ثم راجع رسائلك الإلكترونية الجديدة و أجب عنها ثم جهز قائمة مهامك لليوم.
2.الثامنة و النصف صباحا:توجه إلى المكتبة:
قد يجعلك العمل في غرفتك تضيع وقتك لكن المكتبة تجعلك أكثر جدية و إنتاجية.
3.الحادية عشر: مارس الرياضة أو خذ راحة:
ممارسة الرياضة تجعلك تركز على ذاتك و يبقي على صحتك الذهنية.لا تستهن بها فهي أهم من الدراسة.
4.من منتصف النهار إلى الخامسة مساء:
إن كانت لديك حصص دراسة إحضرها.إن لم تكن لك حصص دراسة لا تعد إلى البيت بل عد إلى المكتبة و أتمم مهامك الدراسية أو قم بتدويناتك أو أي شيء آخر. إن عدت إلى بيتك قد تخسر وقتك في الأكل و القيلولة أو على مواقع التواصل الإجتماعي و يمر الوقت عبثا.
5.أتمم مهامك و نم جيدا:
إن كان الوقت باكرا بإمكانك مشاهدة فيلم أو تقضية الوقت مع العائلة و لكن لا تطل السهر لأن ذلك سيمنعك من الإستيقاظ باكرا في اليوم التالي.
هذا الروتين قابل للتغيير حسب الظروف لكن لا أحد مثالي لذا لا تقلق إن لم تتبعه أحيانا فهذا طبيعي.
إرسال تعليق