8 طرق لتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية

8 طرق لتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية

يحب الأولياء الملتزمون قضاء الوقت مع أطفالهم ، ولكن مع ضغوط العمل والأولويات الأخرى ، يمكن أن يكون التوازن بين العمل والحياة صعباً عليهم. فاليوم العمل لا يتوقف طوال ساعات النهار والليل ومصالح ومطالب العائلة لا تتوقف ناهيك عن العثور على وقت للرعاية الذاتية يصبح أكثر صعوبة من أي وقت مضى. فيما يلي بعض الموارد الهامة للأولياء لخلق التوازن بين العمل والحياة لهم ولأسرهم:


1- عش بنسقك الخاص
ينبغي أن تخلق نسقك وسرعتك الخاصة لزيادة فعاليتك. طبق هذه القاعدة على كل شيء في الحياة لتكون جهودك ناجحة وتتمكن من تحقيق التوازن بين العمل والحياة.

2- تعلم قول لا
 لا يمكن أن يكون التوازن بين العمل والحياة ناجحًا دون تحديد الأولويات بشكل فعال. تعلم كيف تركز على الأشياء الأكثر أهمية وتقول "لا" للأشياء الأقل أهمية.

3- اعتن بنفسك
في بعض الأحيان ، تتعلق الأشياء التي تعاني منها حياتنا المزدحمة بصحتنا الشخصية. الاهتمام بصحتك الشخصية جسديا ونفسيا ضروري لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.  أن تكون على دراية بصحتك  جزء مهم من توازن الحياة العملية.

4- توقف عن كونك مدمن عمل
إذا كنت قد وجدت نفسك بالفعل في نمط إدمان مع وظيفتك، فقد حان الوقت للخروج من هذه العادة والاهتمام بحياتك الخاصة.

5- بسط حياتك
بسط حياتك وستوفر المزيد من الوقت للأشياء المهمة حقًا. اجلس وفكر في كل الأشياء الموجودة في حياتك دون فائدة والتي تصعب عليك تحقيق التوازن بين حياتك وعملك، ثم اعمل على إعادة ترتيب وتبسيط جدولك.

6-   تبني عادة الأكل معا كل يوم
في وقتنا الآن أصبحت عائلات قليلة تحافظ على عادة الاجتماع حول الطاولة لتناول الطعام معا، وهذه من السلبيات، لذلك حاول أن تخلق مع عائلتك عادة تناول الطعام معا في وقت محدد مرة أو مرتين في اليوم.

7- انضم إلى مجموعات الدعم
هل تشعر بأنك بحاجة إلى القليل من الدعم العاطفي أو التواصل مع أشخاص آخرين؟ يمكن أن يساعدك حوار ما في العثور على أفكار لتحقيق توازن أفضل في الحياة العملية وللحد من ضغوطات العمل أو الحياة الشخصية.

8- اتفق مع عائلتك على تخصيص ليلة الأسرة
يجب تخصيص ليلة واحدة في الأسبوع لاجتماع الأسرة دون انقطاع أو أعذار دون أجهزة الكترونية أو تلفاز، فقط قضاء المساء معًا.

إرسال تعليق

Post a Comment (0)