13 قصة من أشخاص دخلوا بغيبوبة يكشفون عن ماهية شعورهم حينها

1. هو مشلول الآن

كنت في حادث دراجة نارية قاتل. لم أشعر أبدًا أنني في غيبوبة ، لكنني كنت خارج وعيي لبضعة أيام. أساسا بسبب الصدمة و الجراحة و الأدوية. لا أعرف ما إذا كنت قد استمعت إلى هذه الأغنية مباشرة قبل الحادثة أو شيء ما ، لكنني كنت أعيش في أغنية محددة.

كانوا يعطونني جرعات كبيرة من ديلوديد دون توقف بسبب كل الجروح و الألم الذي كنت فيه. كنت أهلوس بأنني خرجت من وحدة العناية المركزة و فجأة تتحول الجدران إلى نجوم. ثم أرى الناس يفعلون أشياء غريبة. كنت أبدأ بالسير مرة أخرى وأدرك أنني لا أستطيع المشي (كنت مشلولا) و أشعر أنني كنت أسقط ، لكن بدلاً من ذلك كنت أحاول ترك السرير.

حدث هذا طوال الوقت و شعرت كأنه استمر إلى الأبد. كان نوعًا من الهدوء و الحزن في نفس الوقت. كانت "الأحلام" لا تصدق و جعلتني أشعر أنني بحالة جيدة ، و لكن بعد ذلك أشعر بالحزن لأنني أتذكر أنني مشلول. كنت أظل أفكر في أنني كنت أستيقظ ، لكنني في النهاية أتذكر فقط أنني كنت في السرير و كان ذلك مستحيلاً.

2. طفل الجيران كان في غيبوبة طبية

طفل الجيران كان في حادث سيء و كان في غيبوبة مستحثة طبيا. قال الأطباء إنه قد يكون قادرًا على سماع ما يقال لذا كونوا متفائلين ، تحدثوا معه ، قوموا بتشغيل موسيقاه المفضلة ، وما إلى ذلك. لقد أحب إلفيس بحيث قاموا بتشغيل أقراصه المدمجة دون توقف تقريبًا. عندما استيقظ أخيرًا من الغيبوبة ظن أنه الفيس. استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقبل الحقيقة. لقد تعافى لفترة طويلة بسبب إصابته الدماغية المؤلمة. وهو يعمل الآن كمنتحل إلفيس. قصة حقيقية 100 ٪ . يعتقد الجميع أنني اختلقتها عندما أخبرهم بها.

3. حادث سيارة

كنت في غيبوبة بعد حادث سيارة. أتذكر شيئًا واحدًا فقط: كنت أسير في الشارع. وقعت على ركبتي أثناء السعال. أمسكت برقبتي. نظرت إلى الأسفل و رأيت المريء على الأرض. ثم سقطت على جانبي.أدركت لاحقًا أنه ربما كان أنبوب التهوية الخاص بي يخرج من الحلق.

4. لقد مرت ثلاثة أشهر

ليس أنا ، و لكن صديق لي كان لديه بعض المضاعفات الخطيرة بسبب العلاج الكيميائي لذلك اضطروا لإدخاله في غيبوبة لبضعة أشهر عندما كنا في سن 16. سألته إذا كان يحلم عندما كان في الغيبوبة و قال التالي.

"أتذكر أنه كان حلمًا طويلًا للغاية. أولاً ، كان الأمر بمثابة كابوس ، تتم مطاردتي من قبل كل هذه الدمى تشاكي بالسكاكين التي كانت تحاول قتلي. في نهاية المطاف ، تحول الحلم و جاء رسول لي. وأوضح أنه سيأخذني إلى الجنة إذا كنت مستعدًا. كان والداي هناك و كانا حزينين للغاية لأنني سأتركهما و أتذكر أنني كنت أفكر في الأمر كثيرًا و أزن جميع الخيارات ، لكنني قررت أخيرًا أنني سأذهب مع الرسول. عندما أخبرته أنني مستعد ، ابتسم لي و قال: "آسف ، هذا ليس وقتك". ثم صعد إلى السماء و اختفى إلى النور. كنت مستاءًا للغاية لأنني كنت على استعداد للذهاب. ثم أتذكر الاستيقاظ و انقضاء 3 أشهر ".

تجدر الإشارة أيضًا إلى أنه وأسرته متدينون جدًا. من الواضح أن هذا أكد من جديد كل ما يؤمن به. كبر ليصبح طبيبا.

5. لا يمكنني معرفة ما إذا كان حلمًا أم لا

قضيت عشرة أيام في غيبوبة مستحثة طبيا بعد ولادة ابني الأصغر. سيكون عمره ثلاث سنوات قريبا. عندما استيقظت أتذكر أنني كنت غاضبة جدًا من محادثة بين ممرضتين وقعت في غرفتي بالمستشفى أثناء نومي. لطالما تساءلت عما إذا كانت تلك المحادثة قد حدثت بالفعل أم أنها كانت بمثابة حلم / كابوس.

6. الحقد

قبل أن أدخل في غيبوبة (سقطت من الطابق الثاني لصالة ألعاب رياضية قيد الإنشاء و وقعت على رأسي) ، كنت قد شاهدت The Grudge. خلال الغيبوبة بأكملها ، حلمت أنني حوصرت في غرفة بيضاء تمامًا مع فتاة الفيلم. لم تتحرك أبدًا وقفت هناك ، لكن عندما استيقظت من تلك الغيبوبة ، رفضت إغماض عيني لبضع ليالٍ من الخوف.

7. الحلم بالموت ليس ممتعة

كنت في غيبوبة مستحثة طبيا لمدة أسبوعين. وضعي لم يكن طبيعيا. لم يعرفوا ما الذي حدث معي بخلاف أن رئتي كانتا ممتلئتين تمامًا بالسوائل و أن عقلي كان في طريق سريع إلى الإنغلاق. أخبروا والدتي أنني سأموت و لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك. كان تشبع الأكسجين في دمي حوالي 29٪ عندما أتيت. قالوا مرارًا و تكرارًا أنه لا ينبغي لي أن أكون على قيد الحياة. ظلوا يقولون لي ذلك. الممرضات و الأطباء و الفتيات في سيارة الإسعاف. أتذكر أني أتلاشى أثناء التحديق في الأضواء الساطعة الغريبة في وجهي في غرفة الطوارئ.

إذا كانت أحلام الآخرين تشبه أحلامي ، فلن يريدوا إخباركم بها. إنها ليست "أحلاما" بقدر ما هي حقيقة أخرى. أتذكر مقابلة أشخاص لم أرهم و لم أسمع عنهم ، و أصبحت أصدقاء معهم ، ثم شاهدت إحدى الفتيات تموت في حادث سيارة مروع. من الواضح أنني وصلت إلى مرحلة ما و بدأت أسأل ، "الفتاة ، هل الفتاة بخير؟" لقد كان الشيء الأكثر وضوحًا في حياتي.

أتذكر أنه كان هناك حفلة حيث كان الناس مغطون ببقايا الحيوانات. كانت هناك بعض الأشياء المظلمة التي لا أريد التحدث عنها حقًا . لقد نسيت "البعض" على ما أفترض. كان الأمر فظيعًا بالنسبة لي. قد تكون تجارب بعض الأشخاص مختلفة ، لكن تجربتي كانت مستحثة بالأدوية ، و لا أتمنى هذه الأحلام لأي شخص. قضيت 14 يوما في الغيبوبة. لم أكن أعلم أي شيء عن ما يحدث بالخارج. لم يخطر ببالي أبداً أنني ربما أموت . لم اعتقد ابدا انني كنت في حالة سيئة. ذهبت إلى المستشفى مع تركيز أقل من 30 ٪ من الأوكسجين في الدم.لقد مر الآن 6 سنوات ، و تم إخباري أن الضرر الدائم الوحيد هو ندبة بأنسجة رئتي قد تختفي مع مرور الوقت.

إذا كنت تموت ، فإن أحلامك ستكون فوضوية. لم يكن شيئا جيدا و لا ممتعا.

<><>

8. أحلام تخبرك بالحقيقة بطرق غريبة

كنت في المستشفى لمدة 3 أشهر مصاب بالتهاب رئوي جرثومي. كنت أمر بفشل كلوي و رئوي كذلك. لم يكن هناك أمل كبير للبقاء على قيد الحياة. أدخلوني في غيبوبة مستحثة طبيا من أجل جسدي للحصول على فرصة أخيرة واحدة. يبدو أنني قاتلت بكل ما أملك. حاولت أن أمزق أنبوب التنفس من فمي و كان لا بد من ربطه بالسرير.

شعرت بالرعب لأنهم كانوا سيبترون ساقي و كنت مقتنعا بأنه سيحدث أو حدث بالفعل و لكن الطبيب و والدي كانوا يخشون إخباري. حاولت أن أكون قويًا و لا أزعج أي شخص آخر لأن عائلتي مرت بما يكفي لذلك كنت سأقبل عملية البتر و سأكون بخير. استغرق الأمر 3 أيام عندما كنت مستيقظًا للسؤال عن ساقي. نظروا جميعًا إليّ كأنني مجنون ، لا لم يقوموا ببتر ساقي ، لماذا يفعلون ذلك؟ اكتشفت أنه في الغرفة المجاورة ، كان هناك رجل مصاب بمرض السكري و كانوا يقومون ببتر ساقه و سمعت ذلك عندما كنت في الغيبوبة و افترضت أنهم يتحدثون عني. (أجريت لي عملية جراحية لإصلاح رئتي اليمنى المنهارة ، بدون عمليات بتر).

كما حلمت أنني كنت في السجن بسبب وثيقة الهوية الوحيدة و كنت في حادث سيارة بعد الاصطدام ببقرة ، و لهذا السبب أنا جرحت.

كان الحلم الآخر هو أن الله و الشيطان كانا يتقاتلان من أجل روحي و لكن كان كل شيء في أنيمي. كان باللونين الأبيض و الأسود كذلك. أوه ، و كان هناك أرنب أراد قتلي كان يعيش في التلفزيون وكان سيهاجمني إذا كان التلفزيون يعمل.

و كان الحلم الأخير الذي أتذكره هو أنني كنت ذاهب في رحلة لمنزل مسكون. حسنًا ، كانت الرحلة بمثابة واجهة و سيخطفون أشخاصًا عشوائيًا أثناءها. لقد تم اختطافهم و أجبروني على الاستلقاء على الأرضية الأسمنتية الباردة مرتديا بذلة مطاطية عارية الذراعين. الألم و الوجود في الطابق البارد يجعلني أشعر بالقشعريرة حتى يومنا هذا. تم بيعي بعد ذلك إلى طالب دراسات عليا كان يقوم بنسج ما على مدار 24 ساعة يوميًا. كان النسيج على ظهري و كان في العلن للجميع أن يراني معلقا بين نسج الخيوط من خلال ظهري لعمل تصميم غريب. أفترض أن هذا كان بسبب قيام الأطباء بتثبيتي بعد الجراحة.

9. رقائق البطاطس المحببة

ليس أنا ، و لكن أبي. كان والدي في غيبوبة لمدة ثلاثة أشهر وكان لديه "حلم" متكرر لدب يسرق رقائق البطاطس خاصته.

10. شيء جميل

منذ سنوات ، كان أخي في غيبوبة لمدة شهرين بعد حادث سيارة مروع.

ذات ليلة بينما كانت أمي في الغرفة تراقبه ، لاحظت أن يده تحركت قليلاً. عندما اقتربت ، استيقظ في حالة صدمة ، و سألها بيأس ، "أمي ، أين الأطفال ؟! لقد ساعدوا كثيرا أين هم؟! لم أستطع التحدث إليهم لأقول لهم شكرا ! أين هم؟! "كنت الطفل الوحيد الذي دخل غرفته طوال شهرين.

بعد تهدئته ، أخبر أمي أنه رأى نفسه من وجهة نظر جوية ملقى على سرير المستشفى ، في غرفة بيضاء هائلة. كان بجانبه طفلان ، طفل على كل جانب من السرير. على اليمين كان هناك ولد صغير ، كان يخبره دائمًا ، "ابقى هادئًا يا ولدي ... كل شيء سيكون على ما يرام. لم أترك جانبك كل هذه السنوات. لقد تحولت إلى شاب مسؤول جدا. أنا أحبك ". على اليسار كانت هذه الفتاة الصغيرة ، و التي كانت تحكي له قصصا عن أفضل لحظات طفولة أخي لإبقائه مستمتعًا. قال إنه شعر بأن الصبي كان جدنا من جانب والدتي ، و هو رجل لم يكن لي الشرف شخصياً أن ألتقي به بسبب أنني كنت صغيرا جدا عندما توفي. جدي كان يكن لنا الحب الأعمق نحن أحفاد ه و كان يزورنا كل يوم لرؤيتنا. كان يعيش في الجانب الاخر من المدينة و لم يمتلك سيارة أو دراجة. و قال أيضًا إن الفتاة ربما كانت أفضل صديقة له ،كانت في المقعد الخلفي أثناء الحادث و توفيت بسبب عدم ارتدائها لحزام الأمان.

أعتقد أن أخي قد نُقل إلى جزء من الجنة ، لكن هذا لم يكن وقته ، لذلك كان جدي و صديقته الأقرب يراقبانه و هو يتعافى بما فيه الكفاية ليستيقظ من جديد و ينضم إلينا. كل شخص لديه وقت لمغادرة الأرض .

11. "ضخه!"

كنت في غيبوبة مستحثة طبياً لمدة شهر تقريبًا بسبب اعتلال عضلة القلب الضخامي. كان لدي الكثير من الأحلام و أنا تحت الغيبوبة. لقد مرضت بسرعة شديدة ، آلام في الصدر الأسبوع الأول و الأسبوع اللاحق مررت بإجراءات الإنعاش لمدة 20 دقيقة. كل شيء قبل أن أنهار كان ضبابي جدا.

كان كل شيء حلمت به يدور حول حقيقة أنني مريض أو في المستشفى ، لذلك كنت أعرف كفاية. كان لدي حلم حول الانجرار تحت المحيط ، و كانوا يأخذونني إلى مكان يمكنهم معالجتي فيه و كان المحيط أفضل وسيلة نقل. أتذكر أنني كنت في مستشفى بالخارج في الصحراء و أراد جيش من العظم / الفقراء غزو المستشفى لمساعدتهم ، و ضربوا على الأبواب و هم يصرخون ليتم السماح لهم بالدخول. حلمت أن مصباح الإضاءة الذي يمكنهم تحريكه فوق السرير كان ما يطعمني الحبوب .

حلمت أيضًا أنني كنت في غرفة بها هرم من الصناديق يمكنني المشي فوقها و الاختيار بينها ، و قد أخذني كل واحد إلى مكان / زمان مختلفين مع أحد أصدقائي أو عائلتي ، و يمكنني مشاهدة ما يحدث.

أتذكر أيضًا حلما فيه رجل أسود كبير محشو بالزيت يصرخ "ضخه" أثناء محاولة إبقائي على قيد الحياة.

بعد يوم واحد من إجراء إحدى عملياتي الجراحية لإجراء عملية زرع ، خرجت من غرفة العمليات و كنت قد أصبت بجلطة في ساقي اليسرى في ذلك اليوم و حلمت أن بعض الآلات الكبيرة اقتربت من ساقي و كانت تسير لبترها إذا لم أبتعد عن الطريق و لكني كنت عالقا و لم أستطع التحرك. لا أتذكر ما حدث في هذا الحلم ، لكن عندما استيقظت أخيرًا قالت أسرتي إنني مصاب بالجلطة و إذا لم يتمكن الجراح من إزالتها ، فربما سيكون من الضروري بتر ساقي.

من الصعب حقًا ألا أتذكر إذا أخبرت أي شخص و لكنني فقط أتذكر أنني كنت في غيبوبة لأكثر من 9 سنوات و أخيراً أستيقظت على زوجتي و رؤية ابني البالغ من العمر 9 سنوات لأول مرة أثناء وجوده في سيارة إسعاف و ظللت أدخل و أخرج من الغيبوبة لعدم قدرتي على التواصل معهم.

12. اليأس المطلق

عندما اعتبرت "ميتا" طبياً ، لم أستطع سماع أي شخص ، كنت في غرفة بيضاء ضخمة بلا جدران ، فقط أرضية. كانت الأرضية تتألق من حين لآخر. لم أستطع التحرك ، كان بإمكاني أن أنظر حولي ، كان فارغًا تمامًا. كان لا يزال بإمكاني الشعور بالمشاعر ، وكان لدي شعور شديد بالتوتر / القلق. شعرت كأنني أتسلل إلى مكان لم أكن أنتمي إليه ، مثل جزء من المنزل كان خارج الحدود بالنسبة لي كطفل. مر الوقت ببطء شديد ، شعرت بكل ثانية منه. طال الأمر فقط لمدة 4 دقائق و لكن بالتأكيد شعرت بهذا الوقت الطويل. لم أستطع التفكير ، شعرت فقط. لقد كانت أكثر تجربة مرعبة في حياتي. شعرت بالعجز ، كل شيء كان خارج عن إرادتي ، شعرت بالمحاصرة. لا أتذكر و لكن عندما أنعشت صرخت لبضع دقائق ، صرخت و بكيت.

13. الرعب والخوف والشر

كانت غيبوبة قصيرة ، بضعة أيام ، بعد جراحة. الكثير من الأحلام / الإرهاب كان تقدمًا مستقيما للوقت. كان لكل الناس وجوه عاطفية بأعين ميتة ، و لا شخصية أو حياة خلف العينين. من الغريب أن الكثير من هؤلاء الأشخاص الذين رأيتهم في الإرهاب / الحلم كانوا أشخاصًا عشوائيين من ماضي. مثال؟ شخص ما لم أتحدث معه أبداً ، لكنني رأيته في الحرم الجامعي منذ 25 عامًا واصل ظهوره. لم أقابل مطلقًا أي شخص أعرفه جيدًا مثل الأصدقاء أو العائلة ، و كما قلت لم يتفاعل أحد معي (على الرغم من أنهم سيبدوون في عيني ... بأعينهم الفارغة).

تجولت في ممرات المستشفى التي لا نهاية لها بذهني في محاولة للخروج. كانوا ممرات طويلة ملحمية بأبواب مغلقة. كنت أجد صعوبة في تجاوز هؤلاء الأشخاص العشوائيين من حياتي في محاولة لإيجاد مخرج من الممرات البيضاء اللانهائية . في إحدى المرات ، مررت على باب أدى بي إلى سطح المستشفى ويلكن بعد ذلك حوصرت على السطح في ليلة بلا نجوم ، و لم أستطع الخروج .

أتذكر أيضًا شعوري بقوى الخير والشر تتقاتل لأجلي. لقد كرهت ذلك حقًا. صنعت عقاقير المستشفى وعقلي التالف رعبا مثيرا للاهتمام لا أريد التعامل معه مرة أخرى. لن أوصي به.