10 خطوات لجعل التعليم أكثر متعة


10  خطوات لجعل التعليم أكثر متعة.
10  خطوات لجعل التعليم أكثر متعة.
بصفتك معلما و مربيا أو أما فإن إحدى أكبر التحديات التي قد تواجهك هي أن تجعل التعلم يبدو ممتعا بالنسبة لتلامذتك أو أطفالك، خاصة إذا كانت الطرق التقليدية لم تعد تجدي نفعا. عليك أن تفكر خارج الصندوق و تجد تقنيات إبداعية و خلاقة و تعتمد على التكنولوجيا الحديثة.

1. إعرف مجالات إهتمام تلاميذك: 

عوض أن تقوم بتدريسهم ما تراه أنت أهم، حاول أن تعرف مجالات اهتمامتهم لأنهم سيكونون مهتمين في ما يثير فضولهم لا في ما هو أفضل لثقافتهم و تكوينهم الدراسي بالمستقبل.

2. احترم متطلباتهم: 

أن تعتقد أن جميع التلاميذ متشابهون في متطلباتهم فذلك ظلم. حاول أن تجمع بين جميع الطرق لإيصال المعلومة سواء عن طريق الوسائل المرئية أو السمعية أو البدنية.

3.دعهم يتعلمون من بعضهم البعض : 

عندما تحمل التلميذ مسؤولية تعلمه بنفسه أو مسؤولية تعليم الآخرين من خلال لعب دور المعلم أثناء درس ما، ستجده متحمسين أكثر و يقدمون مردودا أكبر في الإستعاب. 

4. كن طالب علم مثلهم : 

عندما يقوم تلاميذك بتمرين أو ورشة حاول أن تكون جزءا من ذلك التمرين. كن واحدا منهم و اجلس إلى جانبهم، خذ قلما و ورقة و أبدأ بحل التمرين معهم و عبر عن فرحك إذا قمت بحل التمرين بطريقة صحيحة

5. اجعلهم ينخرطون جسديا : 

أن تمنحهم فرصة التحرك من مكاتبهم و كراسييهم للتحرك داخل القاعة أو القيام ببعض التمارين التي تستوجب مهارات يدوية فذلك يجلب نظر التلميذ أكثر و يوصل المعلومة إليه بطريقة أنجع


<><>

6. خوذهم إلى زيارات ميدانية :

إن الرحلات و الزيارات الميدانية هي أفضل طريقة لتقرب تلك المفاهيم المبهمة التي يتعلمونها نظريا داخل الفصل إلى عقولهم ليسهل إستعابها. 

7. اطلق العنان لمخيلاتهم: 

إن شساعة التخيل لدى الطفل تعتبر إحدى أهم مميزات الطفولة فلا تحاول أن تحدها، بل اترك لهم المجال و لا تقيدهم دائما. مثلا دعهم يرسمون أي شيء دون أن تفرض لونا معينا أو موضوعا محددا. 

8.استعمل اللعب التثقيفية: 

بعد أن تكمل تقديم درسك اترك دائما الوقت و المجال للعبة تثقيفية تمكنك من معرفة إذا ما كانوا قد استوعبوا النص الذي تلقوه أم لا. 

9. اطلب بحوثا باستعمال التكنولوجيا : 

إن أطفال اليوم جاؤوا في زمن تلعب التكنولوجيا فيه دورا كبيرا شئنا ذلك أم أبينا، لذلك فعوض أن تنهرهم عن إستعمال تلك الأجهزة، شجعهم ليحسنوا إستغلالها لصالحهم و صالح منفعتهم. 

10. استعمل الأجهزة التكنولوجية خلال الدرس : 

إستغل شغف الأجيال اليافعة العالم الديجيتال، فلا بأس بالتخلي عن القلم و الكراس أحيانا لتمتعهم بدرس مميز على شاشة عرض كبيرة أمامهم.

إرسال تعليق

Post a Comment (0)